شركه اوردرالمسافر للسياحه حجز فنادق ماليزيا ومعطم الفنادق حول العالم ترتيب وتنسيق اقوى البرامج السياحيه داخل ماليزيا للتواصل السريع ordar4travel@gmail.com واتس اب 0060122176131

الخميس، 17 يناير 2013



أهم الاماكن السياحية فى كوالالمبورمتاحف المدينة أكواريا عالم البحارتقع اكواريا داخل مركز المعارض بكوالالمبور بجانب البرجين التوأم وفندق مندرين اورينتال وتوجد به العديد من انواع الاسماك الموجودة فى أحواض زجاجية حيث يمكنكم المرور بجانب الأحواض التى تضم كوكبة كبيرة من حيوانات وأسماك البحر.مواعيد العمل: من 11 ص الى 8 م يومياالتذاكر: للكبار 38 رنجت والصغار 26 رنجت ماليزى المتحف الوطنى يقع المتحف بالقرب من حدائق بردانا ومحطة قطار كوالالمبور وصمم المبنى ليشبه نظام القصور الماليزية القديمة وهو يبعد عن وسط العاصمة حوالى 15 دقيقة. ويعكس المتحف ثقافة شعوب ماليزيا حيث تجد تحت سقفه كل ما له علاقة بثقافة وتاريخ ماليزيا ويشمل المتحف على صالات تعرض فيها مجموعات فنية عديدة من النتاج الفنى فى ماليزيا بالأضافة للعديد من المعروضات التى قد تكون قد أندثرت ولم تعد موجودة الا فى هذا المتحف ويوجد خارج المتحف معروضات ثابتة مثل القطار الذى يستخدم البخار، وأول سيارة بروتون صنعت فى ماليزيا، ونموذج لأحد القصور الماليزية. متحف النسيج يعرض هذا المتحف فنون الحرف اليدوية وبخاصة المنسوجات المحلية ذات الطابع الماليزى ويحتل هذا المتحف رقعة منبسطة من ميدان التحرير ومبنى السلطان عبد الصمد ومن المعارض الرائعة بالمتحف هى فن الطباعة على الاقمشة وفن التطريز وزخرفة الاقمشة وأيضا فن التلوين على الاقمشة على الطريقة الماليزية كما تعرض التصاميم الحديثة المتاثرة بالطابع التاريخى وبامكانكم زيارة المتحف للتعرف على صناعة النسيج فى ماليزيا وهو خليط مجمع من كل الخبرات فى ولايات ماليزيا.متحف الفن الاسلامى يقع متحف الفن الأسلامى مقابل مسجد نيجارا (المسجد الوطنى) وهو على الطريق المؤدى لحديقة بردانة وبقية الحدائق ويوجد بالمتحف عدة معارض من ضمنها متحف فن العمارة الاسلامية والذى يضم نماذج مصغرة لبعض المبانى مثل مبنى تاج محل وبناية مسجد اسماعيل البخارى وضريح الأمير تيمور ، كما يوجد جزء مخصص لعرض المأثورات العثمانية ، ويضم المعرض عدد كبير من القطع الأثرية من الدولة العثمانية من سوريا وتركيا وسيف الرسول صلى الله عليه وسلم كمعرض لمدة 3 شهور من تركيا، كما يوجد جناح معرض القرآن الكريم ويضم أكثر من 200 مخطوطة اسلامية نادرة تحتوى على 30 نسخة من القرآن الكريم يعود تاريخها الى سلالة حكم منك كما يوجد أيضا بالطابق الأول مطعم اسلامى شهير يقدم مأكولات عربية ويوجد به خصوصية للعائلات.متحف التاريخ القومى يوجد المتحف بالقرب من ميدان التحرير ومبنى السلطان عبدالصمد فى كوالالمبور وهو يتيح لزوار ماليزيا التعرف على ثقافات وتاريخ ماليزيا ويضم المتحف معروضات يرجع تاريخها الى 520 مليون سنة وجماجم بشرية يرجع تاريخها الى 40 ألف سنة بالاضافة الى العملات الذهبية ذات الثمانية وجوه ويرجع تاريخها للقرن الخامس الميلادى ، كما يقوم المتحف بنشاطات أخرى مثل البحوث وجمع الآثار والتسجيل والطباعة والنشر المتعلقة بتاريخ ماليزيا.متحف القوات المسلحة يقع بالقرب من وزارة الدفاع ويبعد عن وسط العاصمة 10 دقائق ويمكن لزوار حدائق بردانة والمتحف الأسلامى المرور عليه أثناء زيارتهم للتعرف على تاريخ ماليزيا الدفاعى ويعرض المتحف المعروضات التاريخية للقوات المسلحة الماليزية مثل الأزياء العسكرية وتصميمات القوات المسلحة والأسلحة والمدفع البحرى وسلاح المدفعية والطائرات وأدوات النقل والمركبات فى ماليزيا. وتوجد المعروضات فى صالات وأقسام مخصصة لكل قسم كما توجد فى مدخل المتحف أحدى الطائرات القديمة من سلاح الجو فى ماليزيا، كذلك الأزياء التى كانت مستخدمة قديما فى كافة فروع القوات المسلحة وتطورها الى ما هى عليه الآن.القصور الرائعة فى المدينة  القصر الملكىهو المسكن الرسمى لجلالة الملك مهاتير محمد ويقع فى شارع القصر على هضبة صغيرة ويبعد قليلا عن مركز مدينة كوالالمبور ويحاط القصر بحديقة جميلة والنباتات والزهور التى تتفتح طول السنة ويعتبر القصر هو المركز الرئيسي لاحتفالات الولاية الرسمية كما يمكن للعامة والسياح زيارة القصر وأحيانا يسمح بمقابلة الملك شخصيا وذلك بترتيب موعد مسبق وهذا امر سهل جدا فى ماليزيا.مبنى السلطان عبدالصمد تم بناء هذا المبنى سنة 1897 م ويعتبر من المبانى المميزة التى يعجب بتصميمها كل من رآها من زوار أو مهندسين أو طلبة علم ممن يزورون ماليزيا وذلك للفن الهندسى غير التقليدى الذى بنيت به هذه البناية خصص هذا المبنى مؤخرا ليكون مقرا للمحكمة الفيدرالية بالعاصمة كوالالمبور حيث كان فى السابق مقر للدوائر الحكومية الهامة أيام الاحتلال البريطانى للبلاد والمعروف أن ماليزيا أستقلت عن بريطانيا عام 1957 ويحتل متحف النسيج جزء آخر من المبنى وهو يقابل ساحة التحرير تماما.







ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق